برسيم حجازي
الرطوبة : من %8 الى %10

التوفّر : على مدار السنة
الطاقة الإنتاجية : 2000 طن شهرياً
المصدر : مصر
نسبة البروتين : من %18 الى %22
الأوزان : من 200 الى 250 كيلو
من 370 الى 600 كيلو
الرطوبة : من %9 الى %16
التوفّر : على مدار السنة
الطاقة الإنتاجية : 2000 طن شهرياً

المصدر : مصر
نسبة البروتين : من %3 الى %6
الأوزان : من 200 الى 250 كيلو
من 370 الى 600 كيلو
البرسيم الحجازي المصري يتميز بجودته العالية كمصدر للعلف الحيواني، حيث يحتوي على نسبة بروتين تتراوح بين 18% إلى 22%، مما يجعله خيارًا مثاليًا لتغذية المواشي وتحسين إنتاج الحليب. يتم تصديره في بالات كبيرة بوزن 250 كجم تقريبًا، مع نسبة رطوبة منخفضة لضمان الحفاظ على جودته أثناء النقل. كما أنه خالٍ من الحشائش الضارة والعفن، مما يعزز قيمته الغذائية ويجعله مطلوبًا عالميًا
أما ماء النيل، فهو عنصر أساسي في زراعة البرسيم الحجازي، حيث يوفر مياه غنية بالمعادن التي تساهم في نمو النبات بشكل صحي وقوي، مما ينعكس على جودة المنتج النهائي
نسبة البروتين: تتراوح بين 18% إلى 22%، مما يجعله غنيًا بالعناصر الغذائية.
نسبة الرطوبة: تتراوح بين 8% إلى 10% في الصيف، وبين 10% إلى 14% في الشتاء لضمان الحفاظ على جودته أثناء التخزين والنقل.
نسبة الألياف القابلة للهضم: تتراوح بين 35% إلى 42%، مما يعزز قيمته الغذائية للحيوانات.
نسبة الحشائش الضارة: لا تتعدى 3% لضمان خلوه من الشوائب غير المرغوبة.
محتوى السموم الفطرية: لا يزيد عن 15 جزء في المليون لضمان سلامة المنتج.
نسبة المادة الجافة: تتراوح بين 87% إلى 90%، مما يضمن جودة المنتج أثناء النقل والتخزين.
نسبة التزهير: تتراوح بين 5% إلى 7%، مما يؤثر على القيمة الغذائية للبرسيم
الحصاد والتجفيف: يتم حصاد البرسيم في مرحلة التزهير المبكر لضمان أعلى قيمة غذائية، ثم يُجفف في الشمس لتقليل نسبة الرطوبة إلى المستويات المطلوبة.
الفرز والتنظيف: يُفرز البرسيم لإزالة أي شوائب أو حشائش غير مرغوبة، مما يضمن منتجًا نقيًا وخاليًا من العفن.
التعبئة والتغليف: يُضغط البرسيم في بالات كبيرة بوزن يتراوح بين 250 كجم إلى 520 كجم، ويتم تغليفه بطريقة تحافظ على جودته أثناء النقل.
الفحص والجودة: يتم فحص نسبة البروتين، الرطوبة، والألياف لضمان مطابقة المنتج للمعايير المطلوبة.
الشحن والتصدير: يُرتب البرسيم داخل الحاويات بطريقة تضمن الاستفادة القصوى من المساحة، مع مراعاة شروط التخزين المناسبة
علف للحيوانات: يُعتبر البرسيم الحجازي من أفضل أنواع الأعلاف الغنية بالبروتين، مما يساعد في تحسين صحة المواشي وزيادة إنتاج الحليب واللحوم.
تحسين خصوبة التربة: نظراً لقدرته على تثبيت النيتروجين في التربة، فإنه يُستخدم في الدورات الزراعية لتحسين جودة الأراضي وتقليل الحاجة للأسمدة الكيميائية.
الاستخدامات الغذائية: يمكن استخدامه في بعض الأطعمة الصحية، حيث تُضاف أوراقه الطازجة إلى السلطات والعصائر، كما يُستخدم مسحوقه كمكمل غذائي غني بالفيتامينات والمعادن.
الاستخدامات الطبية: يحتوي البرسيم الحجازي على مضادات أكسدة طبيعية تساعد في تحسين صحة الجهاز الهضمي وخفض مستويات الكوليسترول، مما يجعله مفيدًا لصحة القلب.
إنتاج السيلاج: يُستخدم البرسيم الحجازي في صناعة السيلاج، وهو علف مخمر يُحفظ لفترات طويلة ليكون متاحًا للمواشي خلال المواسم الجافة
القيم الغذائية للبرسيم الحجازي المصري لكل 100 جرام من البرسيم الطازج
السعرات الحرارية: 25 سعرة حرارية
الكربوهيدرات: 4.3 جرام
البروتين: 4 جرام
الألياف الغذائية: 1.9 جرام
الدهون: 0.7 جرام
الكالسيوم: 32 ملجم
الحديد: 0.96 ملجم
المغنيسيوم: 27 ملجم
فيتامين ك: 30 ميكروجرام
فيتامين ج: 8 ملجم
القيم الغذائية للبرسيم الحجازي المصري لكل 100 جرام من البرسيم الطازج
السعرات الحرارية: 25 سعرة حرارية
الكربوهيدرات: 4.3 جرام
البروتين: 4 جرام
الألياف الغذائية: 1.9 جرام
الدهون: 0.7 جرام
الكالسيوم: 32 ملجم
الحديد: 0.96 ملجم
المغنيسيوم: 27 ملجم
فيتامين ك: 30 ميكروجرام
فيتامين ج: 8 ملجم
علف للحيوانات: يُعتبر البرسيم الحجازي من أفضل أنواع الأعلاف الغنية بالبروتين، مما يساعد في تحسين صحة المواشي وزيادة إنتاج الحليب واللحوم.
تحسين خصوبة التربة: نظراً لقدرته على تثبيت النيتروجين في التربة، فإنه يُستخدم في الدورات الزراعية لتحسين جودة الأراضي وتقليل الحاجة للأسمدة الكيميائية.
الاستخدامات الغذائية: يمكن استخدامه في بعض الأطعمة الصحية، حيث تُضاف أوراقه الطازجة إلى السلطات والعصائر، كما يُستخدم مسحوقه كمكمل غذائي غني بالفيتامينات والمعادن.
الاستخدامات الطبية: يحتوي البرسيم الحجازي على مضادات أكسدة طبيعية تساعد في تحسين صحة الجهاز الهضمي وخفض مستويات الكوليسترول، مما يجعله مفيدًا لصحة القلب.
إنتاج السيلاج: يُستخدم البرسيم الحجازي في صناعة السيلاج، وهو علف مخمر يُحفظ لفترات طويلة ليكون متاحًا للمواشي خلال المواسم الجافة
الحصاد والتجفيف: يتم حصاد البرسيم في مرحلة التزهير المبكر لضمان أعلى قيمة غذائية، ثم يُجفف في الشمس لتقليل نسبة الرطوبة إلى المستويات المطلوبة.
الفرز والتنظيف: يُفرز البرسيم لإزالة أي شوائب أو حشائش غير مرغوبة، مما يضمن منتجًا نقيًا وخاليًا من العفن.
التعبئة والتغليف: يُضغط البرسيم في بالات كبيرة بوزن يتراوح بين 250 كجم إلى 520 كجم، ويتم تغليفه بطريقة تحافظ على جودته أثناء النقل.
الفحص والجودة: يتم فحص نسبة البروتين، الرطوبة، والألياف لضمان مطابقة المنتج للمعايير المطلوبة.
الشحن والتصدير: يُرتب البرسيم داخل الحاويات بطريقة تضمن الاستفادة القصوى من المساحة، مع مراعاة شروط التخزين المناسبة
نسبة البروتين: تتراوح بين 18% إلى 22%، مما يجعله غنيًا بالعناصر الغذائية.
نسبة الرطوبة: تتراوح بين 8% إلى 10% في الصيف، وبين 10% إلى 14% في الشتاء لضمان الحفاظ على جودته أثناء التخزين والنقل.
نسبة الألياف القابلة للهضم: تتراوح بين 35% إلى 42%، مما يعزز قيمته الغذائية للحيوانات.
نسبة الحشائش الضارة: لا تتعدى 3% لضمان خلوه من الشوائب غير المرغوبة.
محتوى السموم الفطرية: لا يزيد عن 15 جزء في المليون لضمان سلامة المنتج.
نسبة المادة الجافة: تتراوح بين 87% إلى 90%، مما يضمن جودة المنتج أثناء النقل والتخزين.
نسبة التزهير: تتراوح بين 5% إلى 7%، مما يؤثر على القيمة الغذائية للبرسيم
البرسيم الحجازي المصري يتميز بجودته العالية كمصدر للعلف الحيواني، حيث يحتوي على نسبة بروتين تتراوح بين 18% إلى 22%، مما يجعله خيارًا مثاليًا لتغذية المواشي وتحسين إنتاج الحليب. يتم تصديره في بالات كبيرة بوزن 250 كجم تقريبًا، مع نسبة رطوبة منخفضة لضمان الحفاظ على جودته أثناء النقل. كما أنه خالٍ من الحشائش الضارة والعفن، مما يعزز قيمته الغذائية ويجعله مطلوبًا عالميًا
أما ماء النيل، فهو عنصر أساسي في زراعة البرسيم الحجازي، حيث يوفر مياه غنية بالمعادن التي تساهم في نمو النبات بشكل صحي وقوي، مما ينعكس على جودة المنتج النهائي